حقوقيون يدقون ناقوس الخطر بعد تفشي داء “بوحمرون” بإقليم شيشاوة

قال فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بإيمنتانوت إلى أن داء الحصبة أو بوحمرون يحصد أرواح الأطفال والشباب والشيوخ في مناطق بإقليم شيشاوة مثل جماعة أيت حدو يوسف ولالة عزيزة، في ظل النقص الحاد في البنيات والتجهيزات والخدمات الصحية وحملات تلقيح شاملة.

وأدان الفرع أي تقصير أو تماطل في مكافحة هذا الوباء، وطالب من مندوبية وزارة الصحة التدخل العاجل والفعال.

وكان طفل قد فارق الحياة الثلاثاء بمستشفى الأم والطفل بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، إثر مضاعفات إصابته بوباء داء الحصبة المعروف بـ”بوحمرون”، وذلك بعد أيام من وفاة والدته بنفس المرض.

قراءة الخبر من المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى